The Fact About التعلق العاطفي That No One Is Suggesting
قد يكون التقدم في التعافي من التعلق المرضي العاطفي صعبًا بعض الشيء، وفي كثير من الأحيان، يفضل البحث عن مساعدة المتخصصين لنيل الدعم والتوجيه المناسب.
اضطرابات النوم: بسبب التفكير المقلق، مما ينعكس سلبًا على الطاقة والنشاط اليومي.
التعلق العاطفي بالرغم من أنه ناتج عن شعور سامي وهو الحب، إلا أنه غير جيد نفسيًا وخاصةً على المُحب.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه "ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه".
تؤثر تجارب الطفولة المبكرة على تطور الطفل وسلوكه، مما يؤثر على قدرته على تكوين علاقات ذات معنى مع الآخرين، حيث يتعلم الأطفال الكثير من خلال الملاحظة ويتعلمون ويقلّدون سلوكيات مختلفة ولغات وأساليب اتصال وتقنيات مختلفة لحل المشكلات.
لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية”.
اجعل طفلك يشعر بالحب: تأتي الثقة والأمان من رؤية الأفعال المحبة، وسماع الكلمات المطمئنة، والشعور بالراحة مرارًا وتكرارًا.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
التعلق المرضي يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات النفسية، مثل:
يؤكد العلاج القائم على التعلق على العلاقة العلاجية لبناء الثقة وتعديل السلوكيات الفطرية.
سواء كان الأمر يتعلق باضطراب التعلق أو أي مخاوف أخرى تتعلق بالصحة النفسية مثل العلاج للإدمان على الجنس والحب وحالات الإدمان على الأدوية مثل التخلص من إدمان النيكوتين وغيره من المواد، فإن فريقنا موجود لدعمك.
يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح “تعلقا غير صحي” أو “تعلقا مفرطا”.
القلق من الارتباط هو عامل ضار في نتائج نور العلاج النفسي، يرتبط بأنماط ارتباط غير آمنة وقد يكون له تأثير دائم على قدرة الفرد على تنظيم عواطفه وتكوين روابط آمنة مع الآخرين في سنوات البلوغ. هناك ثلاثة أنماط ارتباط غير آمنة:
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.